يوم الحب سيكون قاسياً على هذه الأبراج هذا العام
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

يوم الحب سيكون قاسياً على هذه الأبراج هذا العام

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - يوم الحب سيكون قاسياً على هذه الأبراج هذا العام

الابراج الفلكية
القاهرة - تونس اليوم

يعود يوم الحب مجدداً.. البعض يستقبله بحماسة كبيرة والبعض لاخر يتعامل معه بحياد تام وفئة لا تحب هذا اليوم على الإطلاق. الفئة العازبة بطبيعة الحال ستشعر ببعض الحزن بحكم أن كل من حولهم يحتفلون بالعيد كما أن ذلك اليوم يجعلهم يعيدون حساباتهم وحتى ربما يشككون في واقع انهم قد يعثرون على الحب الحقيقي يوماً ولكن الفئة العازبة ليست وحدها من يعاني، فهناك بعض الأشخاص المرتبطين بعلاقة حب أو حتى زواج يعانون في ذلك اليوم، سواء بسبب علاقة سيئة أو حتى بسبب فكرة ضرورة 

الإحتفال بذلك اليوم بشكل مثالي ما يجعل الجزء الاول من شهر شباط/ فبراير حافل بالضغوطات والتوتر ما يسلب من يوم الحب  خفته ومرحه. ولكن وبغض النظر عن آلية تعامل الابراج مع عيد الحب أو مشاعرها تجاه يوم الحب  ، هذا العام عيد الحب سيكون قاسياً على هذه الأبراج.

السرطان 22 يونيو/ حزيران - 22 يوليو/ تموز
السرطان وبسبب تأثره بموسم الدلو فهو يمر حالياً في فترة من إعادة التقييم للذات.. وعليه فهو وبحلول عيد الحب لن يكون بمزاج للإحتفال به أو للتعامل مع كل الضغوطات المرتبطة به. حركة القمر بدورها ستؤثر على مزاج السرطان وبقوة وعليه سيكون هناك تقلبات مزاجية حادة. ولكن الصورة ليست سوداوية تماماً لأن رغم أن فترة إعادة تقييم الذات تصادف مع فترة الحب ولكنها تعني أن السرطان في مرحلة التخلص من كل الحمولات العاطفية الإضافية ومن كل المشاعر المكبوتة ما يعني انه وبعد الإنتهاء سيكون في حالة من الإنتعاش العاطفي. قد لا يحتفل السرطان بعيد الحب هذا العام ولكن هناك دائماً الاعوام المقبلة.

العقرب 23 أكتوبر/ تشرين الأول - 21 نوفمبر/ تشرين الثاني
العقرب يختبر حالياً فترة من الغرق في المشاعر السوداوية، وبما ان البرج هذا يميل الى الإستسلام وبشكل كلي لهذا النوع من المشاعر فإن المرحلة هذه ليست ممتعة على الإطلاق.العقرب لا يشعر برغبة حتى في الخروج من المنزل وفي الواقع لو كان الخيار له لكان اغلق على نفسه باب غرفته وبقي هناك لأيام. ولكن هناك جانب إيجابي للموضوع، وهو ان حركة الشمس والقمر ستعيد الدفء والنور الى الفترة المظلمة هذه. في الواقع عودة العقرب الى حسيته لن تطول بسبب حركة عطارد ولكنها قد تأتي بعد إنتهاء فترة عيد الحب.

 الحوت 19 فبراير/شباط - 20 مارس/آذار
الحوت الذي ينتظر يوم الحب على أحر من الجمر وذلك لان البرج هذا رومانسي للغاية ويعتبر أن ذلك اليوم فصل على مقاسه لن يختبر فترة مميزة هذا العام. السبب لا يتعلق بمزاج سيء أو بعدم رغبة بالاحتفال بالحب والرومانسية ولكن حركة الشمس التي تجعل الحوت يشعر بالطاقة حالياً تشعر أيضاً يشعر بالقلق وعدم الراحة. فهناك الكثير من المشاعر الغامضة التي يختبرها البرج هذا والتي لا يفهمها.. وهذا الإرتباك سيجعله يفضل عدم الغوص في رومانسية عيد الحب . في الواقع الابراج تنصح الحوت بعدم الإصرار على الإحتفال بعيد الحب بل الحصول على الراحة التي يحتاج اليها بشدة. قد يمر عيد الحب هذا العام من دون إحتفالات ولكن لا مشكلة في ذلك على الإطلاق، فكل يوم من السنة يمكنه ان يكون عيد حب.

قد يهمك ايضا :

تنتظر مولود برج "العقرب "من السبت 23 إلى الجمعة 29 كانون الثاني أحداث مهمة

ابرز مواصفات برج العقرب الانثى وطريقة تعاملها مع الامور

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يوم الحب سيكون قاسياً على هذه الأبراج هذا العام يوم الحب سيكون قاسياً على هذه الأبراج هذا العام



GMT 11:28 2021 الخميس ,09 كانون الأول / ديسمبر

وزير الداخلية يؤكد أن الوضع الأمني في تونس مستقر

GMT 15:40 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

تمرّ بيوم من الأحداث المهمة التي تضطرك إلى الصبر

GMT 19:05 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يشير هذا اليوم إلى بعض الفرص المهنية الآتية إليك

GMT 06:40 2016 الجمعة ,08 تموز / يوليو

اصنعي بنفسك سيروم طبيعي لتنعيم الشعر المجعد

GMT 06:16 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

ضغوط مختلفة تؤثر على معنوياتك أو حماستك

GMT 11:30 2021 الأحد ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نساء برج العقرب والحمل يعشقن السيطرة

GMT 15:21 2017 الثلاثاء ,13 حزيران / يونيو

​أحمد صفوت ضيف إذاعة "نغم إف إم" الإثنين

GMT 10:51 2019 الأربعاء ,20 شباط / فبراير

محمد بن سلمان يبدأ زيارة رسمية إلى الهند

GMT 12:10 2015 الأربعاء ,30 أيلول / سبتمبر

كاظم الساهر يعلن رسميًا انضمامه إلى "مدرسة الحب"

GMT 22:56 2015 الخميس ,22 تشرين الأول / أكتوبر

مدرب التطواني يهرب من ضغوطات الجماهير ويعسكر في مراكش

GMT 09:52 2021 الثلاثاء ,19 تشرين الأول / أكتوبر

تفاصيل تؤكد إعادة فتح مطار توزر نفطة الدولي

GMT 15:13 2018 الأربعاء ,26 أيلول / سبتمبر

يوميات روسيا..22

GMT 18:23 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر مع تنافر بين مركور وأورانوس
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia