وكيل وزارة التَّربية والتَّعليم يزور معرضًا للتصوير بعنوان التَّعليم بين جيلين في الفجيرة
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

عرض أهم مراحل التَّعليم في دولة الإمارات العربيَّة المتحدة

وكيل وزارة التَّربية والتَّعليم يزور معرضًا للتصوير بعنوان "التَّعليم بين جيلين" في الفجيرة

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - وكيل وزارة التَّربية والتَّعليم يزور معرضًا للتصوير بعنوان "التَّعليم بين جيلين" في الفجيرة

معرضًا للتصوير بعنوان "التَّعليم بين جيلين" في الفجيرة
الفجيرة - العرب اليوم
ما وصلت إليه تكنولوجيا التعليم".
وأعرب الصوالح، عن "إعجابه بالمعرض التصويري، والأفكار، والمقترحات، والأهداف، التي يسعى إلى تحقيقها"، موضحًا أن "الاستثمار الأفضل، وعلى المدى البعيد، هو الاستثمار في البشر، وفي الطاقات البشرية، وفي إيجاد جيل واعٍ متعلم مثقف، يأخذ بأسباب الحاضر، وآفاق المستقبل، مُتسلِّحًا بتقنيات العلوم الحديثة لمواكبة هذا العصر المتسارع".
ودعا، إلى "تضافر جهود المؤسسات والهيئات ذات الصلة لدعم هذا التوجه والتنسيق بينها؛ لتبادل الأفكار والمشروعات والبرامج لتحقيق الأهداف المرجوة منها، حسب ما ذكرت "وام".
وأبدى وكيل وزارة التربية والتعليم، إعجابه بـ"الصور التي بيَّنت دور المعلمين الأوائل الذين كانوا يستحدثون المناهج، ويبتكرون وسائل التعليم وطرائقه من تجاربهم التعليمية الشخصية، بجانب المعروضات التي أوضحت التطور الذي حصل في تحول التعليم إلى مؤسسات، بعد أن حصل الانعطاف الهائل، إثر قيام الاتحاد في العام 1971، ومتابعة قيادة الدولة المتمثلة، في المغفور لهما، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، والشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم؛ لميدان التعليم بشكل مباشر، ثم قيام مؤسسات الدولة التربوية والتعليمية والأكاديمية التي ضاهت المؤسسات العالمية، من حيث المناهج، والمباني، ووسائل التعليم، والتقنيات الحديثة".
 وأثنى وكيل الوزارة، على "عمل المجلس، وشكر رئيس المجلس، والأعضاء، وأمانته العامة، على الاستضافة، وعلى عملهم كفريق واحد لإنجاح المعرض".
كما شكر رئيس مجلس رعاية التعليم والشؤون الأكاديمية، في الفجيرة، المستشار، راشد عبيد سيف الحفيتي، وكيل وزارة التربية والتعليم، مروان أحمد الصوالح، على حضوره، ومتابعته لنشاطات المجلس، وفعالياته المختلفة.
وأضاف الحفيتي، أن "التوجيهات السديدة لرئيس الدولة، الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، ونائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، والمتابعة المستمرة من عضو المجلس الأعلى، حاكم الفجيرة، الشيخ حمد بن محمد الشرقي، كان لها أكبر الأثر في متابعة العمل التعليمي الإثرائي الفكري والتربوي والتقني".
وأوضح أن "القيادة الحكيمة في اتصالها وتواصلها مع القيادات لكل القطاعات، لاسيما التربوية والتعليمية له نتائجه الواضحة لتحقيق مستوى الطموح ومواكبة الحاضر والتطلع إلى آفاق المستقبل لكل ما هو جديد، وحديث في العلم وتكنولوجيا التعليم".
يذكر أن الكتاتيب، هي عبارة عن حلقات وأماكن كان يجتمع فيها الأطفال في الماضي لتعلم القرآن الكريم وتجويده، بجانب مبادئ القراءة والكتابة والحساب، وكان يشرف عليها شخص يسمى "المطوع" في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وكيل وزارة التَّربية والتَّعليم يزور معرضًا للتصوير بعنوان التَّعليم بين جيلين في الفجيرة وكيل وزارة التَّربية والتَّعليم يزور معرضًا للتصوير بعنوان التَّعليم بين جيلين في الفجيرة



GMT 01:36 2016 الخميس ,22 كانون الأول / ديسمبر

جزيرة سريلانكا تعدّ المكان الأفضل لقضاء العطلات

GMT 18:08 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الجوزاء الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 16:36 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النشاط والثقة يسيطران عليك خلال هذا الشهر

GMT 12:29 2015 الإثنين ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إدارة "النصر" تخصم شهرين من راتب عبدالله العنزي

GMT 15:34 2018 الأربعاء ,21 آذار/ مارس

شروط الحصول على قرض "السيارة" الجديد في 5 بنوك

GMT 22:50 2018 السبت ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مدرب "النصر" يوضح أسباب هزيمة فريقه أمام "الأهلي"

GMT 01:16 2013 السبت ,15 حزيران / يونيو

لطيفة تنعي الإعلامي طارق حبيب عبر " فيسبوك "

GMT 03:48 2018 الثلاثاء ,31 تموز / يوليو

النسخة العربية للعبة كابتن تسوباسا

GMT 07:18 2013 الخميس ,17 كانون الثاني / يناير

"سنوقد ما تبقى من قناديل" للكاتب عبد الغفور خوى

GMT 12:17 2016 الجمعة ,08 إبريل / نيسان

عدد مقاتلي تنظيم "داعش" تضاعف في ليبيا
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia