أحمد مجدي يؤكد أن دوره في مولانا يهدف للحث على البحث
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

أحمد مجدي يؤكد أن دوره في "مولانا" يهدف للحث على البحث

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - أحمد مجدي يؤكد أن دوره في "مولانا" يهدف للحث على البحث

الفنان أحمد مجدي علي
القاهرة - إسلام خيري

كشف الفنان أحمد مجدي علي، عن سعادته الغامرة برود الفعل الإيجابية، التي تلاقها عن دورة فيلم "مولانا"، بصفة خاصة، وعن النجاح الكبير الذي حققه في الفيلم، في دور العرض السينمائية بشكل عام.

وأعلن مجدي في تصريحات خاصة إلى "العرب اليوم" أنه يجسد خلال السياق الدرامي للفيلم شخصية شاب يريد تغير ديانته من الدين الإسلامي إلى الدين المسيحي، دون عقيدة أو قناعة أو فكر، ولكن ذلك من أجل إثارة الجدل حوله من قبل عائلته، خاصة انه ينتمي إلى العائلة الحاكمة مما يحوله إلى متطرف يقوم بتفجير كنسية، مشيرًا إلى أنه وافق على الدور كونه دور مميز جدا بالنسبة له، وسيكون علاقة فارقة في مشواره الفني خلال الفترة المقبلة.

وأكد مجدي أن هدفه الأساسي من تقديم هذه الشخصية، ليس إثارة الجدل حوله وحول شخصيته في الفيلم، ولكن هدفه الرئيسي من تقديم هذا الدور، هو حث الناس على البحث والمعرفة والتفكير. وكان فيلم "مولانا"، مأخوذ عن رواية الكاتب الصحافي إبراهيم عيسى من إخراج مجدي أحمد علي، الذي قام بكتابة السيناريو، ويشارك في بطولة الفيلم درة وأحمد مجدي وبيومي فؤاد ورمزي العدل و ريهام حجاج وصبري فواز ولطفي لبيب وأحمد راتب.

 وتدور أحداثه حول الشيخ حاتم الشناوي، الذي يجسده النجم عمرو سعد، ورحلة صعوده كإمام للصلاة في مسجد حكومي إلى أن يصبح داعية تليفزيوني شهير، يملك حق "الفتوى" التي يتلقاها الملايين بالإعجاب لجرأته ومحاولاته للخروج قليلَا عن مألوف الحديث السائد، في مجتمع متأثر بدعاوى التشدد السلفي.
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد مجدي يؤكد أن دوره في مولانا يهدف للحث على البحث أحمد مجدي يؤكد أن دوره في مولانا يهدف للحث على البحث



GMT 09:45 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

20 عبارة مثيرة ليصبح زوجكِ مجنونًا بكِ

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 17:04 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 18:18 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الأسد الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 18:01 2021 الأربعاء ,28 إبريل / نيسان

عياض اللومي يعلن استقالتة نهائيأً من حزب قلب تونس

GMT 20:45 2017 الخميس ,19 كانون الثاني / يناير

نادي "النصر" يدرس عروضًا صينية للبرازيلي نيمار

GMT 04:25 2012 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

خيري رمضان يعود إلى"سي بي سي" الأربعاء

GMT 22:24 2018 الأربعاء ,20 حزيران / يونيو

"مقدمة ابن خلدون"على قائمة أكثر الكتب مبيعاً

GMT 22:27 2017 الخميس ,01 حزيران / يونيو

عمر خربين أشاد بفترة تواجده في "الهلال السعودي"

GMT 18:12 2017 الجمعة ,06 كانون الثاني / يناير

مواصفات هاتف ""HUWAEI Mate 8 وأسعاره في مصر والدول العربية

GMT 07:38 2017 الجمعة ,02 حزيران / يونيو

لا تنجح مؤامرة متآمر إلا بتقصير مقصر

GMT 06:30 2018 الجمعة ,17 آب / أغسطس

فشل المشروعيْن الفارسي والعثماني!
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia