حظوظ كبيرة في انتظار مولود الحمل خلال شهر نوفمبر تشرين الثاني 2020
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

حظوظ كبيرة في انتظار مولود "الحمل" خلال شهر نوفمبر /تشرين الثاني 2020

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - حظوظ كبيرة في انتظار مولود "الحمل" خلال شهر نوفمبر /تشرين الثاني 2020

برج الحمل

مهنياً:  يتحالف معظم الكواكب لدعمك ومساعدتك في هذا الشهر الواعد فترتاح بالإجمال لوجود كواكب كثيرة في برج القوس وهذا ما سنشهده هذا الشهر، إذ أنّ الزهرة والشمس كواكب تمرّ في برج القوس الناريّ  الصديق الذي يحمل إليك دائماً المفاجآت والعروض الجميلة، كما يولد مناخا جيدا من النجاح والانفتاح والحصول على ما تريد كما يحمل مفاجآت  ولقاءات واتصالات مزهرة كما سفرا مفاجئاً او عرضاَ مغرياً او اجتماعات غنية جداً ق يطرأ تغيير كبير وجذري على حياتك يتعلق بحياتك المهنية والشخصية وقد يعني انتقالا الى مرحلة جديدة او تبوءاً لمركز او ربحا ماليا تحصل عليه وكذلك سوف تعيش فترات من الدهشة والمرح والتعاطي السليم مع المحيط،. تزول المسبّبات التي آلت إلى خسارة ما، أو عرقلة في مجالكِ الماليّ،و يشير إلى اتّصالات مهمّة وإلى لقاءات مع بعض السلطات التي تفيد أعمالكِ، ينتقل كوكب المريخ من مواجهة برجك من الميزان الى برج العقرب  اعتباراً من تاريخ 19 ، وهو موقع يناسبك جدّاً ويحثّك على العمل وكسر الحواجز التي تحول دون تقدّمك، كما أنّه يسرّع الخطى والمشاريع التي ربما تعرقلت في السابق، بحيث تجد الحلول لكلّ المشاكل المتراكمة. قد تحرق المراحل ، وتتقدّم ببعض الأفكار الممتازة، وكلّما تقدّمت من آخر الشهر تشعر بالتحسّن، خاصّة وإنّ مركور يدخل برج القوس بتاريخ 12، فيسيّر أعمالك واتّصالاتك أفضل من السابق، وقد تتلقّى خبراً ممتازاً في هذه الفترة أو يسقط حاجز ويزول مّن كان يسبّب لك المشاكل أو يحول دون تقدّمك. لا بدّ من الإشارة إلى أنّ مواليد العشرية الثالثة قد ينزعجون من تدخّل في شؤونهم أو من مفاجآت تطالهم أو أوضاع شائكة قد يمرّون بها، كفضح أمر أو مساءلة معيّنة أو محاسبة على أمر سابق. إذا كنت تعمل في المجال النفطيّ أو المائي، فإنّك تعرف تطوّراً مهمّاً في هذا الشهر، وربما تُقدم على سفر في الأيّام العشرة الأخيرة، أو تُتاح لك فرص مهمّة للقاء بعض الأوساط الفاعلة خارج بلادك، إذ إنّ الشركات الأجنبيّة قد تلعب دوراً مالياً ممتازاً أو تقدّم لك عرضاً في هذا الوقت. أما إذا كنت من القادة أو المسؤولين أو النافذين، فإنّ مسؤوليّات جديدة سوف تُلقى على عاتقك وتسعدك.

عاطفياً: قد يلعب الخارج دوراً أيضاً في حياتك العاطفيّة، فيستقطبكِ أحد الغرباء أو تلتقي الحبيب أثناء سفر ما، إنّ كوكب الزهرة موجود في القوس الناري الصديق ، ما يعني امتزاج الأمور العاطفيّة بالشؤون المهنيّة. قد يكون لك اتّصال مع أحد المسؤولين أو أصحاب السلطة وتلاقي الدعم ايضاً في علاقة عاطفيّة مع أحدهم. يكون النجاح حليفاً لك الآن، ولو أنّ الأمر يتطلّب عملاً كثيراً وجهداً ومساعي متنوّعة. إلّا أنّ الأجواء العاطفيّة فتبدو أقلّ وهجاً من الشهر الماضي، حتى ولو أشارت الكواكب إلى دعوات ولقاءات وتنقّلات حلوة في النصف الأوّل. أما النصف الثاني فقد يحمل بعض الهمّ بالنسبة لأحد الوالدين أو أحد المقرّبين. كذلك تتحدّث الكواكب عن لقاء مع حبيب قديم أو صديق ابتعدت عنه لفترة طويلة، وقد تفاجئك الصدف بلقائه، كذلك تستقطب أحد المعجبين أو إحدى المعجبات، أو ينال اهتمامك أحد الأشخاص الذي تلتقيه عن طريق الصدفة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حظوظ كبيرة في انتظار مولود الحمل خلال شهر نوفمبر تشرين الثاني 2020 حظوظ كبيرة في انتظار مولود الحمل خلال شهر نوفمبر تشرين الثاني 2020



GMT 14:13 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تتاح لك فرص مهنية عبر علاقاتك الشخصية

GMT 13:38 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تجنب التواجد في الأماكن المتوترة أو التي تشهد مظاهر عنف

GMT 13:45 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

تتراكم الهموم والمسؤوليات الكبيرة

GMT 01:36 2016 الخميس ,22 كانون الأول / ديسمبر

جزيرة سريلانكا تعدّ المكان الأفضل لقضاء العطلات

GMT 18:08 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الجوزاء الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 16:36 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النشاط والثقة يسيطران عليك خلال هذا الشهر

GMT 12:29 2015 الإثنين ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إدارة "النصر" تخصم شهرين من راتب عبدالله العنزي

GMT 15:34 2018 الأربعاء ,21 آذار/ مارس

شروط الحصول على قرض "السيارة" الجديد في 5 بنوك

GMT 22:50 2018 السبت ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مدرب "النصر" يوضح أسباب هزيمة فريقه أمام "الأهلي"

GMT 01:16 2013 السبت ,15 حزيران / يونيو

لطيفة تنعي الإعلامي طارق حبيب عبر " فيسبوك "

GMT 03:48 2018 الثلاثاء ,31 تموز / يوليو

النسخة العربية للعبة كابتن تسوباسا

GMT 07:18 2013 الخميس ,17 كانون الثاني / يناير

"سنوقد ما تبقى من قناديل" للكاتب عبد الغفور خوى

GMT 12:17 2016 الجمعة ,08 إبريل / نيسان

عدد مقاتلي تنظيم "داعش" تضاعف في ليبيا

GMT 21:19 2017 الإثنين ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

إدارة الطليعة" تعاقب اللاعبين بعد تدهور النتائج"
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia