حكايات فرعونية تبناها أنيس منصور أبرزها لعنة الفراعنة
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

حكايات فرعونية تبناها أنيس منصور أبرزها لعنة الفراعنة

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - حكايات فرعونية تبناها أنيس منصور أبرزها لعنة الفراعنة

الأديب الكبير الراحل أنيس منصور
محمد عبد الرحمن - العرب اليوم


إذا أعددت قائمة بأهم الكتاب المصريين فى القرن العشرين فلا تستطيع أن تتجاهل اسم أنيس منصور، صاحب الإنتاج الغزير، الذى ملأ به قلوب قرائه، ما بين مقالات صحفية وقصص أدبية، وسير أدبية، وحكايات ربما لم يرويها سواه عن فنانين وأدباء ومن التراث الحضارى القديم أيضا كانت له حكايات.

الحضارة الفرعونية وأسرارها وحكاياتها النادرة، كانت لها نصيب وافر من حكايات الأديب الكبير الراحل أنيس منصور، والذى تحل اليوم ذكرى ميلاده الرابعة والتسعين، إذ ولد فى 18 أغسطس عام 1924، ورحل فى 21 أكتوبر من عام 2011، وهو فى سن السابعة والثمانين من عمره.. حكايات اعتبرها البعض خرافات وقصصا أسطورية ليس لها أساس، ولم يستدل على أساس علمى لبعضها حتى الآن، وبعضها استعان بها من كتب التراث والمؤرخين القدماء، لكنها بالتأكيد قصص تبناها هو فى عدة كتب ودراسات.
 
لعنة الفراعنة
رغم أن مصطلح لعنة الفراعنة عرفه العالم منذ فترة قديمة، وتم تناوله فى العديد من الدراسات والكتب الأدبية إلا أن الفضل وراء انتشار تلك المصطلح كان الكاتب الكبير أنيس منصور، والذى تناوله فى عدد الكتب والدراسات مثل "الذين عادوا من السماء"، "ليلة فى بطن الحوت"، كما أنه ألف كتابا بعنوان "لعنة الفراعنة وشئ وراء العقل"، تحدث فى عن هل هناك "لعنة" حقيقية؟ وما معنى كلمة "لعنة"؟ .. هب هى تعويذة سحرية، ومعانى فى اللغة الفرعونية القديمة تدل عليها.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حكايات فرعونية تبناها أنيس منصور أبرزها لعنة الفراعنة حكايات فرعونية تبناها أنيس منصور أبرزها لعنة الفراعنة



GMT 11:28 2021 الخميس ,09 كانون الأول / ديسمبر

وزير الداخلية يؤكد أن الوضع الأمني في تونس مستقر

GMT 15:40 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

تمرّ بيوم من الأحداث المهمة التي تضطرك إلى الصبر

GMT 19:05 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يشير هذا اليوم إلى بعض الفرص المهنية الآتية إليك

GMT 06:40 2016 الجمعة ,08 تموز / يوليو

اصنعي بنفسك سيروم طبيعي لتنعيم الشعر المجعد

GMT 06:16 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

ضغوط مختلفة تؤثر على معنوياتك أو حماستك

GMT 11:30 2021 الأحد ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نساء برج العقرب والحمل يعشقن السيطرة

GMT 15:21 2017 الثلاثاء ,13 حزيران / يونيو

​أحمد صفوت ضيف إذاعة "نغم إف إم" الإثنين

GMT 10:51 2019 الأربعاء ,20 شباط / فبراير

محمد بن سلمان يبدأ زيارة رسمية إلى الهند

GMT 12:10 2015 الأربعاء ,30 أيلول / سبتمبر

كاظم الساهر يعلن رسميًا انضمامه إلى "مدرسة الحب"

GMT 22:56 2015 الخميس ,22 تشرين الأول / أكتوبر

مدرب التطواني يهرب من ضغوطات الجماهير ويعسكر في مراكش

GMT 09:52 2021 الثلاثاء ,19 تشرين الأول / أكتوبر

تفاصيل تؤكد إعادة فتح مطار توزر نفطة الدولي

GMT 15:13 2018 الأربعاء ,26 أيلول / سبتمبر

يوميات روسيا..22

GMT 18:23 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر مع تنافر بين مركور وأورانوس
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia