سفاحتان في ثوب ريا وسكينة بسبب بشاعة الجرائم التي يرتكبونها
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

سفاحتان في ثوب ريا وسكينة بسبب بشاعة الجرائم التي يرتكبونها

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - سفاحتان في ثوب ريا وسكينة بسبب بشاعة الجرائم التي يرتكبونها

ريا وسكينة
القاهره - العرب اليوم

كان لقب السفاحة أول من حظى به الشقيقتين ريا وسكينة، وانتقل اللقب بعدها إلى نساء أخريات ارتكبن نفس الجرائم. ونشرت "بوابة أخبار اليوم" تقريرًا ببعض النساء اللائي ارتكبن جرائم ، ومن هذه القصص:

الأختان ريا وسكينة
تربعا على عرش النساء السفاحات من واقع ما ارتكبوه من جرائم في مدينة الإسكندرية، بعد استدراجهن للنساء وسرقة مصاغهن، ودفنهن في المنزل الذي يعيشون فيه، واستمرت الشائعات بين سكان المنطقة، ومع حياتهم الشاذة التي يعيشونها لفت الانتباه إليهن نظرًا لتصرفاتهن المريبة، مما جعل رجال الأمن وقتها يقومون بتتبع خطواتهن حتى سقطن  وأزواجهما لتنتهي مسيرتهما الإجرامية بالإعدام شنقًا.

سفاحتان في ثوب ريا وسكينة بسبب بشاعة الجرائم التي يرتكبونها

سفاحة بسيون
قرّرت أن تقتل أسرة بأكملها، في قضية هزت محافظة طنطا في العام قبل الماضي، وكان الدافع وراء الجريمة هو الجشع والطمع من خلال السيطرة على الميراث.
 
وقعت الجريمة في أغسطس 2016، وهي الجريمة التي هزت قلوب أهالي محافظة طنطا، بعدما أقدمت «صباح»25 سنة، الملقبة  بسفاحة "بسيون" على قتل زوجيها الشقيقين وأمهما وزوجة شقيقهما الثالث التي وضعت طفلها منذ أيام قليلة، بدافع السيطرة على الميراث وحدها بمساعدة أمها وعشيقها.

وارتكبت صباح جرائمها على فترات دون أن يكتشفها أحد إلا في نهاية المطاف باستخدام سم «الزرنيخ»، قتلت الضحايا بدم بارد وصرخت في جنازتهم بالصوت الحياني.

سفاحتان في ثوب ريا وسكينة بسبب بشاعة الجرائم التي يرتكبونها

حكاية «صباح»
قرّرت قتل زوجها الأول «جمعة» بعد دس سم الزرنيخ له في الطعام، ولم يكتشف الأمر أحد، وبعد انتهاء العدة تزوجت من شقيق زوجها «صبحي»، ثم قتلته بنفس الطريقة، وبعدها بثلاثة شهور قتلت «فهيمة.أ» والدة المجني عليهم بدس السم لها في الطعام.

 ولم يكتشف الأمر أحد، حتى قررت أن تقتل سلفتها التي وضعت حملها منذ أيام قليلة، بعد أن دست لها السم في الطعام، ولكن المجني عليها لم تمت فقررت صباح أن تخنقها بواسطة "إيشارب" لتكون هي مفتاح اللغز الذي كشف جرائمها، وباستخراج الجثث تبين وجود الشبهة الجنائية، وألقي القبض على والدة المتهمة وعشيقها، ووالدتها لمعاونتهم لها، ودلت بنتها على ما شاهدته من أمها.

سفاحة «سوهاج»
لُقبت بالمرأة الشيطانة لبشاعة جرائمها، بقرية الدنافقة شرق محافظة سوهاج، ولم يكتفي الناس بتلقيبها بسفاحة سوهاج، وتبدأ الواقعة بأن الأهالي فوجئوا باختفاء الأطفال واحدًا تلو الآخر، أخرهم الطفل «محمد سامح» 3 سنوات من أمام منزله، ليتم العصور عليه بمنزل المتهمة جثة متفحمة داخل فرن بلدي، بعدما وضعت الطفل حي داخل نيران الفرن دون أن يهتز لها جفن، بينما ألقت ضحية أخرى في بئر صرف صحي.

وأقرت المتهمة بعد القبض عليها، أنها أقدمت على خطف الأطفال بمعاونة حماتها، وأنها كانت تنفذ تعليماتها واعترفت باختطافها عدد من الأطفال ومثّلت الجريمة أمام رجال النيابة العامة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سفاحتان في ثوب ريا وسكينة بسبب بشاعة الجرائم التي يرتكبونها سفاحتان في ثوب ريا وسكينة بسبب بشاعة الجرائم التي يرتكبونها



GMT 01:36 2016 الخميس ,22 كانون الأول / ديسمبر

جزيرة سريلانكا تعدّ المكان الأفضل لقضاء العطلات

GMT 18:08 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الجوزاء الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 16:36 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النشاط والثقة يسيطران عليك خلال هذا الشهر

GMT 12:29 2015 الإثنين ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إدارة "النصر" تخصم شهرين من راتب عبدالله العنزي

GMT 15:34 2018 الأربعاء ,21 آذار/ مارس

شروط الحصول على قرض "السيارة" الجديد في 5 بنوك

GMT 22:50 2018 السبت ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مدرب "النصر" يوضح أسباب هزيمة فريقه أمام "الأهلي"

GMT 01:16 2013 السبت ,15 حزيران / يونيو

لطيفة تنعي الإعلامي طارق حبيب عبر " فيسبوك "

GMT 03:48 2018 الثلاثاء ,31 تموز / يوليو

النسخة العربية للعبة كابتن تسوباسا

GMT 07:18 2013 الخميس ,17 كانون الثاني / يناير

"سنوقد ما تبقى من قناديل" للكاتب عبد الغفور خوى

GMT 12:17 2016 الجمعة ,08 إبريل / نيسان

عدد مقاتلي تنظيم "داعش" تضاعف في ليبيا

GMT 21:19 2017 الإثنين ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

إدارة الطليعة" تعاقب اللاعبين بعد تدهور النتائج"
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia