وزارة التربية في تونس  تواجه اشكالية إهتراء المؤسسات التربوية
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

وزارة التربية في تونس تواجه اشكالية إهتراء المؤسسات التربوية

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - وزارة التربية في تونس  تواجه اشكالية إهتراء المؤسسات التربوية

وزارة التربية التونسية
تونس- تونس اليوم

مدير متابعة مشاريع التعاون الدولي بوزارة التربية عادل الجلالي يؤكد في تصريح لموزاييك ان وزارة التربية تعاني من اشكالية اهتراء عدد كبير من المؤسسات التربوية، وهو ما جعلها تلجأ الى شركائها المحليين والاجانب.واضاف انه الى جانب المشروع الحالي مع اليونسيف والوكالة الايطالية للتنمية ومنظمة الاغاثة الاسلامية هناك عدة مشاريع وبرامج اخرى بالشراكة بين الوزارة وعدد من مكونات المجتمع المدني والمانحين الدوليين بهدف الوقاية من الانقطاع والفشل المدرسي الذي نجد ان سوء البنية التحتية للمدارس من بين اسبابه حسب تصريحه.

قد يهمك ايضا 

وزير التربية يوضح 547 مدرسة عدد التلاميذ فيها لا يتجاوز الـ50 ويجب مراجعة الخارطة المدرسيّة

الانطلاق الفعلي للقناة التربوية في تونس

 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزارة التربية في تونس  تواجه اشكالية إهتراء المؤسسات التربوية وزارة التربية في تونس  تواجه اشكالية إهتراء المؤسسات التربوية



GMT 15:12 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

تتخلص هذا اليوم من بعض القلق

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 17:42 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 14:16 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج القوس الخميس29-10-2020

GMT 16:31 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

فرص جيدة واحتفالات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 10:55 2019 الثلاثاء ,19 آذار/ مارس

الإصابة تحرم منتخب سورية من نجم الأهلي

GMT 03:18 2012 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

أوروبا تعود إلى السودان من باب النفط والذهب!

GMT 14:52 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تتراجع المعنويات وتشعر بالتشاؤم
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia