استئناف جلسات اللقاء الثالث لكرسي الملك خالد العلمي
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

استئناف جلسات اللقاء الثالث لكرسي الملك خالد العلمي

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - استئناف جلسات اللقاء الثالث لكرسي الملك خالد العلمي

أولى جلسات اللقاء العلمي
الرياض _ العرب اليوم


أقيمت اليوم أولى جلسات اللقاء العلمي الثالث من تاريخ الملك خالد بن عبدالعزيز - رحمه الله - , بمشاركة عدد من الباحثين , تحت عنوان " الحركة العلمية والثقافية في المملكة في عهد الملك خالد , ويستمر لمدة يومين, بفندق قصر أبها.
وشارك الدكتور عوض الشهري ببحث بعنوان " الجهود الفقهية في التعليم العالي في عهد الملك خالد - رحمه الله -" , حيث تضمن البحث الكليات الشرعية التي أنشئت في عهد الملك خالد والمؤتمرات الفقهية والدراسات العليا في الفقه والرسائل العلمية , إلى جانب الدراسات القضائية والإبتعاث الخارجي للدراسات العليا وتعليم النساء الفقه في عهده ـ رحمه الله ـ بالكليات الشرعية وطلاب المنح في تخصص الفقه.
كما قدم الدكتور محمد الشاذلي بحثاً علمياً بعنوان " مكانة التعليم الأهلي في عهد الملك خالد (القرآن الكريم والعلوم الشرعية أنموذجاً) ", تحدث خلاله عن أئمة الحرم في عهد الملك خالد ودورهم في تعليم القرآن الكريم في المسجد الحرام وأشهر الكتاتيب في مكة المكرمة , بالإضافة إلى المدارس الأهلية وأشهر أعلامها وكيف ارتقت في إدارتها ومناهجها وأشهر العلماء في مكة المكرمة في عهده - رحمه الله -
بدوره ألقى الدكتور أحمد الحسين ورقة علمية بعنوان " قراءة تحليلية لمسيرة تعليم الكبار ومحو الأمية بين عامي 1395 - 1402هـ في عهد الملك خالد " , أوضح خلاله أبرز الجهود المبذولة مسيرة تعليم الكبار ومحو الأمية , وما تحقق في هذا المجال من مبادئ استراتيجية وخطط دراسية ورصد لتطور أعداد المراكز والفصول والدارسين والناجحين والموظفين من خلال تحليل البيانات الخاصة بمراكز تعليم الكبار ومحو الأمية في مدينة الرياض.
وتحدث الدكتور الحسين إلى نتائج الدراسة ومن أبرزها التطور المذهل في تعليم الكبار ومحو الأمية وتأثير ذلك على تناقص أعداد الأميين في المملكة في ذلك العهد والتطور الكمي والكيفي في أعداد المراكز والفصول والدارسين والناجحين والموظفين, إضافة إلى تأثير مشكلة الإحجام والتسرب على تعليم الكبار في المملكة.
من جهته قدم الدكتور محمود دسوقي خلال الجلسة الأولى بحثاً بعنوان " التدابير الواقية من الانحرافات الفكرية والأخلاقية في مناهج التعليم في عهد الملك خالد " , حيث أشار إلى مفهوم التدابير الواقية وأساسها الشرعي ومفهوم وخطورة الانحرافات الأخلاقية في عهد رحمه الله , إلى جانب ضوابط وأثر اختيار الشخصية المناسبة لوضع المناهج التعليمية وتدريسها للطلاب وأهمية المناهج التعليمية في بناء الشخصية النافعة للدين والوطن والمحصنة للمجتمع من الانحرافات الفكرية والأخلاقية

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

استئناف جلسات اللقاء الثالث لكرسي الملك خالد العلمي استئناف جلسات اللقاء الثالث لكرسي الملك خالد العلمي



GMT 09:45 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

20 عبارة مثيرة ليصبح زوجكِ مجنونًا بكِ

GMT 17:54 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 07:09 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك أمور إيجابية خلال هذا الشهر

GMT 18:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الثور الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:08 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج العذراء الخميس 29-10-2020

GMT 15:33 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 06:58 2019 الثلاثاء ,29 كانون الثاني / يناير

مشعل بن ماجد يرعى غداً الحفل الختامي لمسابقة جامعة جدة

GMT 12:08 2019 الثلاثاء ,18 حزيران / يونيو

4 أخطاء عليك تجنبها في تصميم غرف النوم

GMT 06:23 2019 الأربعاء ,26 حزيران / يونيو

كريري مديرًا للكرة في نادي "الهلال" السعودي

GMT 18:02 2015 الأربعاء ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

ليل يقيل هيرفيه رينار ليصبح أول مدرب يترك منصبه هذا الموسم
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia