أزمة العاملين في قناة الشرق تكشف مؤامرات وفضائح أيمن نور في الخارج
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

أزمة العاملين في قناة "الشرق" تكشف مؤامرات وفضائح أيمن نور في الخارج

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - أزمة العاملين في قناة "الشرق" تكشف مؤامرات وفضائح أيمن نور في الخارج

أيمن نور
القاهرة - العرب اليوم

كشفت أزمة العاملين في قناة "الشرق" المملوكة لأيمن نور الهارب من أحكام قضائية، عن تفاصيل جديدة تفضح ممارسات غير مشروعة وقعت خلال الفترة الماضية بالقناة، حيث رصد البيان الذي أصدره عاملون في القناة، مجموعة من المؤامرات التي قام بها نور خلال الفترة الماضية، متهمين السياسي الهارب بالعمالة لجهات غير معلومة، وتنفيذ مخطط منظم ضدهم.
 
ويوضح البيان عن حجم الضغائن بين العاملين بهذه القنوات المشبوهة، حيث اتهم نور بالكذب والتدليس على صديقه الدكتور سيف عبدالفتاح عن طريق رسالة صوتية من سكرتيرته الخاصة دعاء حسن، بأن الجمعية العمومية قد انعقدت مبكرًا ونخبرك "ألا تحضر يا دكتور" إضافة إلى رسالة على "غروبات" العاملين أن الجمعية العمومية تنعقد الآن في مكان آخر، بهدف خداع الممولين حتى لا تتم مناقشة فساد بنود الصرف الملفقة!".
 
واتهم العاملون أيضًا نور بسرقته هاتف أحدهم ويدعى خالد إسماعيل عن طريق أحد السائقين الأتراك، كما اتهموه باختلاق موضوع اختراق موقع الأناضول، مؤكدين أن الصور خرجت من سكرتيرة أيمن نور لأحد العاملين بالوكالة حتى يعطي لنفسه حيثية، وأنه شخص مهم، وأن هناك اختراقات تستهدفه شخصيًا".
 
ووجه البيان اتهامًا آخر للمذيع الهارب معتز مطر بخداع الجمهور بأنه "يصدح بالحق ضد النظام في مصر، وهو للأسف نائحة مستأجرة يجيد التمثيل والصراخ، وليس صاحب مبدأ وخلق قويم"، وأكد العاملون أن "بودي جاردات" تابعين لأيمن نور قاموا بالاعتداء على زمليهم عبدالله الماحي مرتين؛ بهدف التهرب من مستحقاته التي تبلغ ما يعادل راتب ٦ أشهر كاملة.
 
واتهم البيان كذلك ما أسموه "رموز المعارضة خارج مصر" بمجاملة أيمن نور مقابل إغداقه عليهم بالعزومات والهدايا، وأكدوا أن مدير القناة الإخواني أحمد عبده، ما هو إلا واجهة يتخفى خلفها أيمن نور، وقال العاملون إن أيمن نور قام بإرسال سائق تركي يدعي أوزهان للتحرش بالعاملين والاعتداء عليهم وسرقة تليفوناتهم التي يبثون منها ما يحدث بالقناة من فضائح، وأنه قام باستدعاء "بودي جاردات" مغاربة وأكراد مسلحين من إحدى البارات المشبوهة لضربهم وفض اعتصامهم للمطالبة برواتبهم.

وحصد هذا البيان مئات التعليقات على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" فور نشره، حيث قال Basem Elhdad " هو دا ثمن الخيانة والغدر بالوطن مصر.. ومن أعمالكم سلط عليكم.. الجزاء من جنس العمل"، وعلق Assem Eladawi "مادمت لم تسئ باللفظ أو القول في بلدك، فأنت على الراس من فوق، ارجع بلدك فلا ملامة عليك.. أما إذا أسأت لبلدك فثق أن شعب مصر الـ100مليون منتظرينك بـ(.....) علشان تاخد بيها على رأسك.. فالخائن ليس له مكان في أرض الكنانة مصر"، وشاركه الرأي Islam Nour بتعليقه "ارجعوا بلدكم…… عيشوا معانا… كفاية خيانة".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أزمة العاملين في قناة الشرق تكشف مؤامرات وفضائح أيمن نور في الخارج أزمة العاملين في قناة الشرق تكشف مؤامرات وفضائح أيمن نور في الخارج



GMT 18:37 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

أعد النظر في طريقة تعاطيك مع الزملاء في العمل

GMT 13:52 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الجوزاء الخميس 29-10-2020

GMT 15:59 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

تواجهك عراقيل لكن الحظ حليفك وتتخطاها بالصبر

GMT 08:12 2021 الإثنين ,13 كانون الأول / ديسمبر

راشد الغنوشي يعاين الأضرار نتيجة الحريق في مقر النهضة

GMT 08:52 2019 الأربعاء ,15 أيار / مايو

اصدار ديـوان الشعر السوري لمحمد سعيد حسين

GMT 18:58 2015 الأربعاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

الفرنسي أنيجو يدخل قائمة المرشحين لتدريب المغرب الفاسي

GMT 09:09 2013 السبت ,16 آذار/ مارس

"كيوتل" تدرس شراء حصة اتصالات في المغرب

GMT 12:46 2013 الجمعة ,18 كانون الثاني / يناير

شركة "حسوب" الناشئة تطلق خدمة تحليلات المواقع

GMT 16:35 2019 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

الشلهوب يجمع نجوم الهلال بعد السقوط العربي

GMT 16:03 2016 الثلاثاء ,27 أيلول / سبتمبر

حلو الفراولة اللايت

GMT 01:44 2019 الثلاثاء ,08 كانون الثاني / يناير

جنات تحاول إخفاء "علامات الحمل" بأزياء فضفاضة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia