منى الشايب cbc أتاحت لي الظهور بشكل أفضل من ماسبيرو
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

منى الشايب: "cbc" أتاحت لي الظهور بشكل أفضل من ماسبيرو

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - منى الشايب: "cbc" أتاحت لي الظهور بشكل أفضل من ماسبيرو

القاهرة ـ العرب اليوم
انتقلت الإعلامية منى الشايب مؤخرا إلى قناة cbc لتشارك بتقديم "بث مباشر" وهو برنامج إخبارى يقدم طوال اليوم بالتناوب مع 6 مذيعين ليتابع الأخبار لحظة بلحظة وينقلها مباشرة. وعن أدائها قالت منى إن خلفيتها الإخبارية ساعدتها فى تقديم برنامج إخبارى، حيث عملت حوالى 15 سنة بقطاع الأخبار فى التليفزيون المصرى ولديها خلفية عن معظم القضايا الهامة. وأضافت "الشايب" أن التدريب بالتليفزيون أقوى بكثير، حيث يبدأ المذيع هناك من محرر ثم مراسل فمذيع، وبالتالى لديه الفرصة ليعمل فى كل المراحل وكل هذا على يد أساتذة كبار هم الذين يؤسسون القنوات الفضائية. وعن انتقالها لقناة cbc قالت منى إنها تلقت العرض فى بداية ظهور "بث مباشر"، فوافقت لأن البرنامج سيتيح لها فرصة الظهور أكثر من التليفزيون المصرى، حيث تظهر على الشاشة ساعات أطول ما يعطى خبرات أعلى، خاصة وأن "cbc" قناة هامة ولديها نسبة مشاهدة مرتفعة، وللأسف التليفزيون المصرى أجبر معظم المذيعين العاملين به على الرحيل إلى القنوات الفضائية للحصول على فرصة أكبر والدليل أن كل نجوم الفضائيات أصلهم من التليفزيون المصرى ويبرزون أكثر بالفضائيات. وعن تقديم أكثر من مذيع لبرنامج واحد قالت منى الشايب: "هذا لا يضر فى شىء فكل مذيع له شخصيته فى تناول وتقديم الحدث وفى النهاية كل مذيعى برامج الأخبار والتوك شو يقدمون أحداثا وأخبارا واحدة ما يعنى أن مضمونها واحد واسم البرنامج هو المختلف، والمشاهد يذهب إلى شخصية المذيع التى يفضلها". وعن السياسة التى يسير بها التليفزيون المصرى قالت "الشايب": إنها لم تختلف كثيرا من شخص لآخر على مدار الأعوام السابقة، فالدولة تعمل بشكل أساسى على أن يكون التليفزيون تحت سيطرتها، فوقت حكم الإخوان كانوا يسيطرون على نوعية الأخبار المقدمة والضيوف، والمواضيع التى تناقش، والشئ نفسه حدث أيام المجلس العسكرى. وأضافن أنه وقت تولى الرئيس الأسبق حسنى مبارك كان هناك أيضا تحكم فى الضيوف وهناك شخصيات ممنوعة من دخول المبنى، وتجاهل جرائد بعينها بالأمر، فالتليفزيون مؤسسة تابعة للدولة وبالتالى تنفذ أوامرها وحاولنا بعد الثورة الحصول على هامش من الحرية، لكن لم يحدث وهذا هو قدر أى دولة ليس بها قدر كبير من الديمقراطية. من ناحية أخرى، أكدت منى أن الفساد المحاصر للتليفزيون المصرى يعيقه عن التقدم والظهور بالشكل الأفضل، وهو فساد متوغل والقضاء عليه ليس سهلا كما قالت، مشيرة إلى أن ملف التليفزيون صعب جدا لوجود أكير من 45 ألف موظف أغلبهم عمالة زائدة، مؤكدة أن نظام مبارك هو المسئول الأساسى عن تكون هذا الفساد. وعن إيقاف "البرنامج" للإعلامى باسم يوسف قالت منى إنها وقعت على بيان مع كل مذيعين القناة برفض ذلك، وأكدت أن ما حدث هو خارج سياق حرية التعبير لكن القرار فى النهاية لمالك القناة وووفق سياستها .
arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منى الشايب cbc أتاحت لي الظهور بشكل أفضل من ماسبيرو منى الشايب cbc أتاحت لي الظهور بشكل أفضل من ماسبيرو



GMT 17:42 2021 الأحد ,31 تشرين الأول / أكتوبر

إعلامي يدعو لطرد إبنة جورج قرداحي من قناة mbc

GMT 15:12 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

تتخلص هذا اليوم من بعض القلق

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 17:42 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 14:16 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج القوس الخميس29-10-2020

GMT 16:31 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

فرص جيدة واحتفالات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 10:55 2019 الثلاثاء ,19 آذار/ مارس

الإصابة تحرم منتخب سورية من نجم الأهلي

GMT 03:18 2012 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

أوروبا تعود إلى السودان من باب النفط والذهب!

GMT 14:52 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تتراجع المعنويات وتشعر بالتشاؤم
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia