إلهام شاهين تُؤكّد عشقها لدبي وتتمنَّى عودةالسلاملك
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

بيَّنت لـ"العرب اليوم" أنّ التسوّق ليس مِن أولوياتها

إلهام شاهين تُؤكّد عشقها لدبي وتتمنَّى عودة"السلاملك"

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - إلهام شاهين تُؤكّد عشقها لدبي وتتمنَّى عودة"السلاملك"

الفنانة إلهام شاهين
القاهرة- شيماء مكاوي

كشفت الفنانة إلهام شاهين عن حبها للسفر والسياحة بين البلدان المختلفة، وقالت: "السفر بالنسبة إليّ تغيير للروتين اليومي ونظام جديد للحياة يختلف عن ما تعوّدنا عليه، ويساعد على القضاء على الملل والشعور بالسعادة والاستمتاع بالجمال الذي خلقه الله من حولنا، فالحياة التي تظل على روتين ثابت تسبب الملل والحزن، أيضا السفر بالنسبة إليّ هو تعرف على ثقافات مختلفة، ففي كل بلد أسافر إليها أشاهد أفلامها والمسارح واستمع إلى الموسيقى الخاصة بها، ففي هذه البلدان ثقافات مختلفة لا بد أن نطلع عليها لنستفيد بها في حياتنا".

وأضافت إلهام شاهين، خلال حديث خاص لها إلى "العرب اليوم": "من الدول التي أفضّل زيارتها دائما في الدول الأوروبية "باريس" وبالطبع جميع معالمها السياحية التي حفظتها عن ظهر قلب، وأعاود زيارتها مرات متكررة ولم أشعر بالملل، مثل برج إيفيل، وشارع الشانزليزيه، وهو من أشهر شوارع فرنسا وأطوالها، وكذلك قوس النصر، والحي اللاتيني والمتاحف والأماكن الأثرية، وبالطبع ديزني لاند، أما في العالم العربي أعشق السفر إلى "دبي"، وأستمتع كثيرا بجميع معالمها السياحية من برج خليفة، وأوبرا دبي، وبرج العرب، وأكواريوم دبي، وخليج الدلافين، والحجرات المفقودة في فندق أتلانتس، وبوليوود باركس دبي، وشواطئ دبي الساحرة".

وتحدّثت عن أول رحلة سافرت لها قائلة: "أتذكرها بالطبع، فكانت رحلة عمل إلى "اليونان"، حيث كان القطاع الخاص يجعلنا نصور داخل استوديوهات اليونان العديد من الأعمال الدرامية والسينمائية، وداخل مصر أحب أسوان والأقصر والغردقة وعلى الأخص الجونة أعشقها كثيرا، وكذلك شرم الشيخ وجميع الأماكن السالفة الذكر أعشقها في الشتاء، لكن الإسكندرية هي عشقي صيفا وشتاء، وأحبها بشكل خاص لأن لنا ذكريات هناك كثيرة، والذي جعلني أبتعد عنها خلال الفترة الأخيرة عدم وجود قصر "السلاملك" الذي تحول إلى فندق شهير يحمل نفس الاسم لكنه حتى الآن به العديد من الإصلاحات، وعندما يعود "السلاملك" سأحبها أكثر لأنني سأعود إلى الأماكن التي كنت أحبها وتحمل بداخلي العديد من الذكريات الجميلة".

وكشف إلهام عن عاداتها أثناء السفر قائلة: "الميزة في السفر أن اليوم يكون طويلا، ففي مصر من الممكن أن أستيقظ من النوم وأعاود للنوم مرة أخرى، أو أستيقظ متأخر أو أنام في وقت متأخر، ولا يوجد لديّ نظام محدد، لكن في السفر أكون منظمة أكثر، وأستيقظ في الصباح ويكون لديّ جدول منظم للمواعيد حتى أستطيع الاستماع بكل تفاصيل اليوم، وأضع لنفسي برنامجا محددا حتى أخرج كل يوم لأزور منطقة ما تختلف عن اليوم الذي يليه، وهذا بالطبع بعكس عاداتي في مصر، لأنني من الممكن أن أظل في المنزل الخاص بي لمدة أسبوع كامل دون أن أخرج"، وعن حقيبة السفر الخاصة بها تقول: "حقيبة سفري تختلف محتوياتها حسب مستلزماتها، فعندما أسافر إلى حضور مهرجان يكون معي الفستان السواريه الذي سأحضر به، والأحذية ذات الكعب العالي، وإذا سافرت مكان به بحر لا بد أن يكون معي المايوه، أو لو مسافرة مكان به "Spa" أو منتجع صحي ورياضي يكون معي ملابس الرياضة ومستلزماتها، فالحقيبة الخاصة بي تتحدد محتوياتها حسب البلد التي سأذهب له والسبب الذي أسافر من أجله".

وأكدت إلهام أنّ التسوق في السفر ليس من أولوياتها، ولا تتعمّد التسوق، لكنها عندما تسافر إلي أي بلد لا بد أن تشتري شيئا، لكن التسوق لا يكون هدفها من السفر، لأن كل شيء أصبح موجودا في مصر، فالسفر بالنسبة لها هو الاستمتاع بالحياة بعيدا عن الملل والروتين وضمن ذلك أقوم بالتسوق بالصدفة، وتقول: "بالنسبة إلى الطعام المفضل لي في السفر "المطبخ الإيطالي" لأنني عاشقة لجميع أنواع المعكرونة والباستا والبيتزا، وفي أي سفر تكون هناك أشياء سلبية وهناك أشياء إيجابية، لكن في المجمل يكون الأفضل هو السائد والذي يجعلنا ننسى ونمحو من ذاكرتنا أي شيء حدث سيئ أثناء السفر".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إلهام شاهين تُؤكّد عشقها لدبي وتتمنَّى عودةالسلاملك إلهام شاهين تُؤكّد عشقها لدبي وتتمنَّى عودةالسلاملك



GMT 15:26 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

يوم مميز للنقاشات والاتصالات والأعمال

GMT 16:09 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

حلم السفر والدراسة يسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 14:05 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الأسد الخميس 29-10-2020

GMT 17:58 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك

GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 14:23 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الدلو الخميس 29-10-2020

GMT 07:56 2014 الإثنين ,14 إبريل / نيسان

انتخاب أبو زيد رئيسة لـ"الاشتراكي" في "النواب"

GMT 11:46 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

بعض مناطق النجم العملاق المشتعل أكثر سخونة من مناطق أخرى

GMT 01:18 2018 الثلاثاء ,24 إبريل / نيسان

رفع "المصحف" في نبروه يُطيح بوكيلة مدرسة من منصبها

GMT 10:01 2021 الثلاثاء ,09 شباط / فبراير

"فيسبوك" توسع نطاق مكافحة المعلومات المضللة

GMT 01:20 2017 السبت ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

"خريف البلد الكبير"رواية جديدة للإعلامي محمود الورواري
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia