مايا دياب تؤكّد أن جوليا بطرس تغني للثورة ولا تشارك فيها
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

أوضحت أنها ستُعيد هيكلة لبنان حال أصبحت رئيسًا

مايا دياب تؤكّد أن جوليا بطرس تغني للثورة ولا تشارك فيها

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - مايا دياب تؤكّد أن جوليا بطرس تغني للثورة ولا تشارك فيها

الفنانة اللبنانية مايا دياب
بيروت ـ تونس اليوم

أكدت الفنانة اللبنانية مايا دياب أنها قصدت الفنانة جوليا بطرس عندما قالت إن هناك من تغني للثورة ولا تشارك فيها، وهي لا تمثل ما تغنيه.وأضافت دياب لفضائية "الجديد" أنها لم تلمح إلى اسم جوليا، بل قصدتها فعلا، وقالت:" فالسيدة فيروز التي هي رمز لبنان بالسراء والضراء ورمز قصة لبنان وتاريخه الذي رسمه الأخوان الرحباني، ومع كل عزلتها لماذا استقبلت الرئيس الفرنسي ايمايويل ماكرون برأيك؟".

وتابعت:" الجواب لأنها تعلم أن زيارته فيها قصدان؛ لتكريمها وهي التي تستحق كل تكريمات الأرض، والقصد الثاني هو أن تكريمها في هذا الوقت الصعب الذي يعاني منه لبنان فهي الأمل بكل أغنية جميلة غنتها عن بلدنا".وأوضحت: في حال أنا لا أكون مع شعبي وإخوتي فأنا لا أمثلهم ولا أتنفس حرية وإخوتي اللبنانيين وكل الشعب اللبناني، فالفنانة ماجدة الرومي مثلا نزلت إلى الشارع وغمرت الناس ولم تأبه لفيروس كورونا، فهكذا تكون رسالة الفنان".

وأشادت مايا دياب بعلاقتها بأصالة، ووصفتها بالإنسانة الرائعة، لافتة إلى أن الأخيرة لا تتوقف عن عرض خدماتها والاتصال بأصدقائها المقتدرين ماديا، وتطلب منهم إرسال المساعدات إلى لبنان، مبينة أن أصالة تعتبر لبنان بلدها الثاني ولديها حب كبير له، إضافة إلى علاقتهما التي تفتخر بها.

وفي حال أصبحت رئيسا للبنان، والقرار الذي ستتخذه، ردت مايا بالقول إن هناك الكثير من القرارات، ولكن القرار الأهم بلبنان هو إعادة هيكلة الدولة، وستبدأ من "قلع أصغر موظف من أصغر مؤسسة وصولا إلى المؤسسات الكبيرة والرؤوس الكبيرة المتحكمة بكل شاردة وواردة".

وبينت:"لدي خوف على قد ما رأينا بقع أمل وعلى قد ما عشنا أمل عربشوا على أكتافنا قعدوا وتربعوا وفكرونا منتحمل وبلا احساس وهو الشيء الطبيعي وتعودوا على الطبيعة وليس من الطبيعي أن نقوم بمقابلة عن هذا الأمر.وذكرت الفنانة اللبنانية أنها تفخر بمساعدتها للآخرين، فلا خلافات لديها مع أي شخص، وتؤمن أن الطاقة والحياة التي نعيشها يجب أن لا تجعلنا نتأثر بالسلبيات التي حولنا، و"ابتعد عن الأشخاص اختلف معهم، ولكن لا أضع في قلبي الحقد وأتمنى الخير له أو لها دون وجود أي سوء نية".

وأكملت: "من يفكر بي بطريقة سلبية فهؤلاء لا أراهم، لأول مرة وجدت أن هناك ضرورة ولا تزال أن أعرض ما أفعل، ليس لمجرد الاستعراض، فهناك أناس خيرون أكثر مني ألف مرة ولا يتكلمون، ولكن بهذه الكارثة الكونية التي حصلت بنا، وجدت أنه من الضروري أن أعلم وأن أعدي غيري ليفعل مثلي".

قد يهمك ايضا 

مايا دياب تكشف عن أغنية جديدة من توقيع زياد الرحباني

مايا دياب تكشف عن أغنية جديدة من توقيع زياد الرحباني

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مايا دياب تؤكّد أن جوليا بطرس تغني للثورة ولا تشارك فيها مايا دياب تؤكّد أن جوليا بطرس تغني للثورة ولا تشارك فيها



GMT 11:28 2021 الخميس ,09 كانون الأول / ديسمبر

وزير الداخلية يؤكد أن الوضع الأمني في تونس مستقر

GMT 15:40 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

تمرّ بيوم من الأحداث المهمة التي تضطرك إلى الصبر

GMT 19:05 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يشير هذا اليوم إلى بعض الفرص المهنية الآتية إليك

GMT 06:40 2016 الجمعة ,08 تموز / يوليو

اصنعي بنفسك سيروم طبيعي لتنعيم الشعر المجعد

GMT 06:16 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

ضغوط مختلفة تؤثر على معنوياتك أو حماستك

GMT 11:30 2021 الأحد ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نساء برج العقرب والحمل يعشقن السيطرة

GMT 15:21 2017 الثلاثاء ,13 حزيران / يونيو

​أحمد صفوت ضيف إذاعة "نغم إف إم" الإثنين

GMT 10:51 2019 الأربعاء ,20 شباط / فبراير

محمد بن سلمان يبدأ زيارة رسمية إلى الهند

GMT 12:10 2015 الأربعاء ,30 أيلول / سبتمبر

كاظم الساهر يعلن رسميًا انضمامه إلى "مدرسة الحب"

GMT 22:56 2015 الخميس ,22 تشرين الأول / أكتوبر

مدرب التطواني يهرب من ضغوطات الجماهير ويعسكر في مراكش
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia