أحمد مالك يكشف كواليس مشاركته في حارس الذهب
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

أكد أن أهم ما يُميزّ السينما العالمية هيكلة التنظيم ودقة الوقت

أحمد مالك يكشف كواليس مشاركته في "حارس الذهب"

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - أحمد مالك يكشف كواليس مشاركته في "حارس الذهب"

أحمد مالك
القاهرة ـ تونس اليوم

أكد الفنان المصري أحمد مالك، أن لديه أحلامًا كبيرة وآمالًا يتمنى تحقيقها، لكنه لا يزال في بداية مشواره الفني، وليس لديه خيارات كثيرة، حتى يطمع في التنوع والاختلاف، موضحًا في تصريحات صحافية أنه في خارج مصر لا يضعون اعتبارًا لتاريخ الفنان المحلي، لذلك فإنه بالنسبة لهم بدون أي رصيد، ولكنه في العموم محظوظ لأنه حصل في أول فيلم عالمي على دور كبير يصل إلى البطولة.

يذكر أن أحمد مالك، كان قد حقق نقلة فنية كبيرة بمشاركته في الفيلم العالمي الأسترالي "حارس الذهب"، والذي شارك في الدورة السابقة من مهرجان فينيسيا السينمائي، وشارك -أيضًا- في مسابقة الأفلام الروائية الطويلة بمهرجان الجونة السينمائي في دورته الرابعة، ونال إشادات واسعة؛ كونه أول عمل عالمي لفنان مصري حديث.
وقال الفنان، إن أهم ما يميز السينما العالمية هو هيكلة التنظيم، ودقة الوقت والتنفيذ، ولكننا -أيضًا- متميزون في الكثير من النواحي الفنية، مثل السينما العالمية، ومن هذه الأشياء: المكياج، و التصوير، والغرافيك، ولدينا مواهب فريدة أقوى بكثير من الخارج.

وتابع بأنه لا يعرف الخطوات القادمة، بل يفكر في الحاضر ويركز فيه جدًا، ولا أحد يعلم ماذا يحمل القدر، وهو حاليًا بين الأعمال العربية ويحب أن يشارك بأفلام عالمية. وفي هذه الفترة يصور بعض الأعمال المصرية والعربية، منها مسلسل "نسل الأغراب" مع المخرج العزيز محمد سامي، ومسلسل "تحقيق" وكذلك مسلسل "نمرة 2".

ولفت أحمد مالك، إلى أنه درس 3 لغات حتى يمكنه تجسيد شخصية "حنيف" لأن هذه الشخصية مفترض أنها تتحدث 3 لغات: الأولى لغة لباتشو وهي لغة أفغانستان، وأما اللغة الثانية فهي لغة السكان الأصليين في أستراليا، فكل قبيلة في أستراليا لديها لغة خاصة بها، مشيرًا إلى أنهم كانوا يصورون في غرب أستراليا، واللغة الثالثة هي الإنجليزية وتحدث قليلًا من اللغة العربية.

وأوضح أن الفيلم يحكي عن قصة سقوط شاب أفغاني، يدعى "حنيف" بإحدى المناطق النائية بالصحراء، مع رجل غامض يسعى لسرقة الذهب، كما يتناول حالة التهافت على الذهب بأستراليا، والتي كانت ظهرت في تسعينيات القرن التاسع عشر.

كما يتحدث الفيلم عن العنصرية التي يتعرض لها الشرق الأوسط، رغم أن الفيلم يناقش فترة القرن الـ19. واهتم كثيرًا بدراسة الجانب التاريخي لهذه المرحلة من تاريخ أستراليا، واستعدّ نفسيًا، وبشكل جيد للجانب الإنساني للشخصية التي جسّدها.

قد يهمك أيضًا:

أعضاء في "الكونغرس" يحثون "ديزني" على تفسير تعاونها مع سلطات شينجيانغ

 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد مالك يكشف كواليس مشاركته في حارس الذهب أحمد مالك يكشف كواليس مشاركته في حارس الذهب



GMT 09:45 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

20 عبارة مثيرة ليصبح زوجكِ مجنونًا بكِ

GMT 16:04 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 14:26 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الحوت الخميس29-10-2020

GMT 19:54 2019 الجمعة ,26 إبريل / نيسان

"كلير" تُوضّح حقيقة عرض فريق "ويليامز" للبيع

GMT 02:40 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

مايا دياب وشقيقتها يتحولان إلى عجائز في "حكايتي مع الزمان"

GMT 13:13 2017 الإثنين ,25 أيلول / سبتمبر

استنفار أمنى في طرابلس لمنع "مظاهرات إقطيط"

GMT 00:59 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

خالد سليم ينتهي من تسجيل آخر أغاني "إنسان مرفوض"

GMT 06:45 2015 الجمعة ,16 تشرين الأول / أكتوبر

الحارس عبدالله العنزي احتياطيًا في قمة "النصر" و"الأهلي"

GMT 13:09 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

الفنان أحمد مالك يبدأ تصوير فيلم "رأس السنة"

GMT 16:35 2017 الثلاثاء ,26 أيلول / سبتمبر

مقتل 8 من عناصر "داعش" خلال ضربات جوية في العراق
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia