لا بدّ أن تتّحد الأحزاب وتقف وراء السّيسي لأنه رجل إدارة وقوّة
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

مؤسّس حركة وحدة الصف المصريّ والعربيّ زين السّادات:

لا بدّ أن تتّحد الأحزاب وتقف وراء السّيسي لأنه رجل إدارة وقوّة

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - لا بدّ أن تتّحد الأحزاب وتقف وراء السّيسي لأنه رجل إدارة وقوّة

القاهرة ـ محمد الدوي
أكد مؤسّس حركة وحدة الصّف المصري والعربي، زين السادات لـ"العرب اليوم" أن هناك جزءاً عزيزاً من مصر ويشكل مستقبل مصر الآتي ويتمثل فى حلايب وشلاتين، وتم الاتفاق بالفعل على التوجه إلى الشلاتين بقوافل طبية ومفكرين ومثقفين لمناقشة مشايخ العرب ولتفعيل التعاون والتقارب في وجهات النظر وبحث سبل التنمية في الفترة المقبلة كما سيتم عقد العديد من الندوات التثقيفية والفكرية للمرأة المصرية في شلاتين. وأضاف أن العمل على أرض الواقع هو الأساس والمنهج العملي الفترة المقبلة، وهو ما تعكف عليه الحركة الآن سواء من تكريم أمهات وأسر الشهداء والمصابين أو الجولات التثقيفية والتوعوية في المحافظات، مؤكدا أن الحركة بصدد التوجه خلال الأيام المقبلة إلى صعيد مصر لعقد عدد من الندوات التثقيفية. وأضاف السادات أنه من أجل النهوض بمصر لا يوجد على الساحة من هو في قوة المشير السيسي، وهو الوحيد القادر على العبور بمصر فى هذه المرحلة الصعبة، وأوضح أنه لا بد أن تتحد الأحزاب وتقف وقفة رجل واحد وراء المشير، وذلك لأنه رجل إدارة وقوة، وسيصل بمصر إلى بر الأمان، ولكنه يحتاج من الشعب أن يقف وقفة قوية ورائه، وان يساند الشعب الجيش والشرطة لانهم حصن الأمان لمصر وطالب السادات، الأحزاب بوحدة الصف، وليكون لها دور فعال على أرض الواقع، ونحن بالفعل كحركة توجهنا بجولات عبر المحافظات تاركين الكراسي والمكاتب وقال إن الحركة تساند المشير، مؤكدًا أنه لا يحتاج إلى تجميع توكيلات؛ لأن الشعب المصري واع ولا يحتاج لمن يدفعه ويوجهه؛ لأن المشير جاء بإرادة الشعب، مطالبًا الأحزاب بالاتجاه للتفكير في كيفية خدمة الفقراء وتحسين المستوى الاجتماعي للمواطن المصري قبل التفكير في المناصب والانتخابات. وأكد السادات إن لدينا أفكارًا لمشاريع قومية، وبعد الانتخابات الرئاسية والبرلمانية سنتقدم بمشاريع لتنمية سيناء، وكيفية التحول بمصر إلى الاقتصاد الحر، وتحويل المناطق النائية إلى مدن صناعية وتجارية. وأوضح السادات أن ما تم رصده بالأدلة بشأن تخابر مرسي العياط وأعوانه متوقع ومعروف؛ لأن ذلك هو أسلوبهم، ولكن الأمن المصري والجيش بخير، والمرحلة المقبلة سيتكشف فيها الكثير من الأمور للجميع، ومن تثبت عليه خيانته يحق عليه الحكم العادل.
arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لا بدّ أن تتّحد الأحزاب وتقف وراء السّيسي لأنه رجل إدارة وقوّة لا بدّ أن تتّحد الأحزاب وتقف وراء السّيسي لأنه رجل إدارة وقوّة



GMT 02:09 2020 الخميس ,31 كانون الأول / ديسمبر

وزير خارجية اليمن يكثف تحركاته من أجل السلام

GMT 11:28 2021 الخميس ,09 كانون الأول / ديسمبر

وزير الداخلية يؤكد أن الوضع الأمني في تونس مستقر

GMT 17:44 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 08:03 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

لن يصلك شيء على طبق من فضة هذا الشهر

GMT 18:47 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الدلو الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 10:32 2021 الخميس ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أُنس جابر تنهي موسمها من أجل التعافي من الإصابة

GMT 20:35 2013 الأربعاء ,09 كانون الثاني / يناير

"قُبلة" في الطريق تُكلِف فتاة تونسية شهرين خلف القضبان

GMT 05:54 2015 السبت ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

"الأهلي" يكسب مباراته الودية أمام "دبي" الإماراتي

GMT 00:43 2013 الخميس ,17 كانون الثاني / يناير

"آدم" سيارة شبابية جديدة من "أوبل"

GMT 18:25 2019 الخميس ,07 آذار/ مارس

ليلة مسرحية في اتحاد كتاب الإمارات

GMT 18:32 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج العقرب الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia