الكهوف والمغارات في أحدث عنوان للجذب السياحي في السعودية
آخر تحديث GMT07:39:41
 تونس اليوم -

بينها غار أم جرسان في حرة خيبر ودحل الطحالب و"الفندق"

"الكهوف والمغارات" في أحدث عنوان للجذب السياحي في السعودية

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - "الكهوف والمغارات" في أحدث عنوان للجذب السياحي في السعودية

كهوف ومغارات في السعودية
الرياض - العرب اليوم

تكثُر الكهوف والمغارات الأرضية التي تعرف في المملكة العربية السعودية بمسمى "الدحول"، على امتداد تكوين أم رضمة الممتد من شمال السعودية إلى حدود الربع الخالي، وتتنوع في أشكالها ومن أبرزها الكهوف الأنبوبية الناتجة عن الانفجارات البركانية على مر آلاف السنين في مناطق الحرات مثل حرة خيبر في منطقة المدينة المنورة.

وتعد الكهوف إحدى أهم وجهات الجذب السياحي لأنماط السياحة البيئية والجيولوجية في بعض دول العالم في الوقت الحالي.

وتتكون الكهوف في المملكة من طبيعة صخرية متفردة، لهوابط وصواعد كلسية، ونتيجة نحت المياه على الأسطح الداخلية للصخور، فيما تضفي تشكيلات الصفائح الصخرية حول محيط الكهوف مناظر خلابة.

وتتميز بعض الكهوف في المملكة بوجود نقوش أثرية حولها أو داخلها يعود تاريخها إلى آلاف السنين، كما توفر بعض الكهوف البيئة المناسبة للحياة الفطرية والكائنات الحية مثل الخفافيش وأنواع من الطيور والثديات.

وبناءً على التعاون المستمر بين الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني وهيئة المساحة الجيولوجية اختير عدد من الكهوف، كبداية لتفعيل سياحة الكهوف في المملكة، منها غار أم جرسان في حرة خيبر، ودحل الطحالب، وكهف الفندق، وكهف المربع في منطقة الصمان على بعد 220 كيلومتراً شمال شرق مدينة الرياض، بالإضافة إلى كهف العقرب الأسود في منطقة الحدود الشمالية.

وتتاح زيارة هذه الكهوف للسياح من داخل وخارج المملكة بشرط أن تكون من خلال منظم رحلات معتمد، وبرفقة مرشد سياحي مؤهل لهذا النمط، ووفق المعايير المطلوبة لتوفير سياحة آمنة، تضمن سلامة السائح وسلامة بيئة الكهف.

قد يهمك أيضا:

كتاب "عابرو الربع الخالي" قي قوائم الكتب العالمية

وزير الداخلية السعودي يفتتح مركز الإمداد لحرس الحدود بالربع الخالي

 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الكهوف والمغارات في أحدث عنوان للجذب السياحي في السعودية الكهوف والمغارات في أحدث عنوان للجذب السياحي في السعودية



GMT 18:23 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر مع تنافر بين مركور وأورانوس

GMT 10:44 2013 الثلاثاء ,09 إبريل / نيسان

شرش الزلّوع منشط جنسي يغني عن الفياغرا

GMT 17:44 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 12:24 2018 الإثنين ,22 تشرين الأول / أكتوبر

"عقار جودة" وتسريب الأراضي الفلسطينية إلى المستوطنين

GMT 12:35 2019 الخميس ,06 حزيران / يونيو

نصائح لتحديد وجهة مثالية لقضاء شهر العسل

GMT 21:55 2020 الخميس ,22 تشرين الأول / أكتوبر

من ربح ومن خسر: عون أم الحريري أم لبنان؟

GMT 22:42 2021 الجمعة ,19 شباط / فبراير

تعرف على أهم وأبرز فوائد القرنفل

GMT 09:22 2020 الجمعة ,02 تشرين الأول / أكتوبر

أحدث اكسسوارات الشارع لربيع 2021 من أسبوع الموضة في باريس

GMT 15:01 2016 الخميس ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

برج الخنزير..شجاع ومستقل وسريع الغضب

GMT 17:37 2021 الأربعاء ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

وزير الشؤون الدينية التونسي يعلن عن أكثر من 195 ألف مترشّح للحج

GMT 07:49 2021 الإثنين ,13 كانون الأول / ديسمبر

حجر مصر

GMT 13:26 2021 الثلاثاء ,16 شباط / فبراير

اغتيال الحريري وتغوّل إيران عبر العراق

GMT 22:06 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

المخرج أحمد مدحت يبدأ تصوير "انا شهيرة أنا الخائن"

GMT 08:37 2021 السبت ,20 آذار/ مارس

تأجيل إطلاق أول قمر صناعي تونسي تحدي1

GMT 17:49 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

كيف تعرفي أن طفلك يعاني من صعوبات التعلم؟

GMT 09:35 2017 الإثنين ,04 أيلول / سبتمبر

ملفات في الدماغ
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia