من مأثورات الشعراوي 3

من مأثورات الشعراوي (3)

من مأثورات الشعراوي (3)

 تونس اليوم -

من مأثورات الشعراوي 3

صلاح منتصر

> الصفح الجميل هو الذى ليس معه عتاب

> الشيء الذى لا يحصى لا يقوم أحد بعده كالرمال والنجوم وحبات المطر وأيضا نعم الله سبحانه وتعالى .

> إقامة الصلاة هى أن تؤديها على الوجه الأكمل .

> كل حركة فى الحياة كبيرة ، لكن نداء ربك أكبر من أى حركة فى الحياة ، ولذلك كان شعار الصلاة " الله أكبر " لأن الله هو الذى يعطيك الطاقة على كل حركة فى الحياة .

> حين يقيد الله حركتك فإنما يقيدها حبا لك لأنه حينما قيد حركتك قيد من أجلك حركة الملايين . فكما قال لك لا تسرق قال لكل الناس ألا يسرقوا منك .

> الذى تأتيه أحزان ، عليه أن يغلق باب الحزن ولا يبقيه مواربا كى لا تدخل منه المزيد من الأحزان وتتوالى عليه . ولا شيء يغلق باب الحزن إلا الرضا بقضاء الله .

> أكثر الناس تكون أنفسهم أعز عليهم من الحق ، والقليل من الناس هم الذين يكون الحق أعز عليهم من أنفسهم .

> تحدى الله أن يوجد سمى له رغم وجود المكابرين والمعاندين فى وجود الله ، ومعنى أنهم لم يفعلوا ذلك أنهم يخافون من وجود تلك القوة ويظل اسم الله : " الله".

> كل الاختراعات والابتكارات الحديثة ليست شهادة على تفوق العقل وإنما على عجزه أيضا ، فلو لم يعجز بالأمس لما حقق ما اكتشفه اليوم ، ومادام قد عجز بالأمس فإنه عاجز اليوم أيضا .

> حين تكون الموازنة العادلة بين الدخل والمصروف مستحيلة فلأننا إفترضنا أشياء تستهلك قبل أن نفرض أشياء تنتج

> الوقت كائن حى ولهذا يجب أن تبدل عبارة " أريد قتل الوقت " بعبارة " أريد أن أحيى الوقت " . ولو ذقت ثمرة الوقت لاستقللت وقتك .

> الألم جندى من جنود العافية ، لأنه يستنجد بك لتعالج الداء .

> الظالم لابد أن يعذبه الله بأظلم منه ، ممن فقد الشفقة والرحمة .

> النظريات العلمية شئ ، ودين الله شيء، وليس بينهما تعارض . فالدين يحكم القيم ، والعلم يحكم حركة الحياة .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

من مأثورات الشعراوي 3 من مأثورات الشعراوي 3



GMT 07:51 2021 الإثنين ,13 كانون الأول / ديسمبر

السائح الدنماركي... وجولة المستقبل الخليجي

GMT 07:49 2021 الإثنين ,13 كانون الأول / ديسمبر

حجر مصر

GMT 08:29 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

في أحوال بعض القوى السياسيّة في لبنان

GMT 08:27 2021 الأحد ,12 كانون الأول / ديسمبر

في بلد استضاف عبد العزيز

GMT 08:42 2021 السبت ,11 كانون الأول / ديسمبر

الدولة الوطنية العربية وتنازُع المشاهد!

GMT 08:36 2021 السبت ,11 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تشن حرباً اقتصادية من أجل الاستقلال!

GMT 08:33 2021 السبت ,11 كانون الأول / ديسمبر

إيران: تصدير النفط أم الثورة؟

GMT 08:30 2021 السبت ,11 كانون الأول / ديسمبر

براً وبحراً والجسر بينهما

GMT 11:28 2021 الخميس ,09 كانون الأول / ديسمبر

وزير الداخلية يؤكد أن الوضع الأمني في تونس مستقر

GMT 17:44 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 08:03 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

لن يصلك شيء على طبق من فضة هذا الشهر

GMT 18:47 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الدلو الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 10:32 2021 الخميس ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أُنس جابر تنهي موسمها من أجل التعافي من الإصابة

GMT 20:35 2013 الأربعاء ,09 كانون الثاني / يناير

"قُبلة" في الطريق تُكلِف فتاة تونسية شهرين خلف القضبان

GMT 05:54 2015 السبت ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

"الأهلي" يكسب مباراته الودية أمام "دبي" الإماراتي

GMT 00:43 2013 الخميس ,17 كانون الثاني / يناير

"آدم" سيارة شبابية جديدة من "أوبل"

GMT 18:25 2019 الخميس ,07 آذار/ مارس

ليلة مسرحية في اتحاد كتاب الإمارات

GMT 18:32 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج العقرب الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia