لعنة الساعة الـ9 مجموعة قصصية تأخذك لعالم أخر
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

"لعنة الساعة الـ9" مجموعة قصصية تأخذك لعالم أخر

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - "لعنة الساعة الـ9" مجموعة قصصية تأخذك لعالم أخر

القاهرة ـ العرب اليوم
صدر الكتاب الأول للكاتب السوداني محمد الخير حامد بعنوان "لعنة الساعة التاسعة" عن دار سندباد للنشر، والتوزيع بالقاهرة سبتمبر 2013، وجاء الكتاب في 88 صفحة من القطع المتوسط والغلاف للفنان أحمد طه. ويضم الكتاب 17 قصة، وهم كالتالي: "غربة، زينوبة، لعنة الساعة التاسعة، سلطان العشق، عندما تنهزم الكبرياء، مفارقات، حتما أعود، كذبة أبريل، التوقيع، ضل الفيل، المناضلة، 3 ساعات من الزمن الجميل، الاستقالة، فيتامينات، النجيص، تهويمات شجية لقلب محترق، شهر العسل". ومن أجواء الكتاب هذا النص من قصة "غُـربة"، وكأنك تدخل هذا المكان للمرة الأولى في حياتك، فقد ظللت منذ دخولك به ذاك الصباح تحملق في عيون الآخرين بغباءٍ وبلاهةٍ متناهييَن. كانت الساعة قد اقتربت من العاشرة صباحًا، عندما أدخلوك هذا المكان الغريب، وجدت الجميع يتناولون وجبة الإفطار الصباحي، فرادى وجماعات، لاحظت عند دخولك كم هائل من الناس، بعضهم يأكل بهدوء وصمتٍ غريب، والبعض الآخر يأكل بينما يقف على رأسه أحد الحراس أو المسئولين عن هذا المكان، كما لاحظت بعض العبارات المكتوبة على الحوائط والجدران والأبواب، بعضها استطعت فهمه ولكن معظمها صعب عليك ولم تستطع أن تفهمه، وهناك أشياء كثيرة لفتت انتباهك لكنك لم تجتهد كثيرًا لفهمها. وأخذت موقعك بهدوء ولم تعترض على شيء، لكنك تساءلت في ذهنك، لماذا هم الذين اختاروا لك موقعك ولم يتركوا لك الخيار في موضوعٍ يخصك وحدك؟ وما هذا المكان؟ وهل هو جنة أم نار بالنسبة لك؟.
arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لعنة الساعة الـ9 مجموعة قصصية تأخذك لعالم أخر لعنة الساعة الـ9 مجموعة قصصية تأخذك لعالم أخر



GMT 11:28 2021 الخميس ,09 كانون الأول / ديسمبر

وزير الداخلية يؤكد أن الوضع الأمني في تونس مستقر

GMT 17:44 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 08:03 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

لن يصلك شيء على طبق من فضة هذا الشهر

GMT 18:47 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الدلو الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 10:32 2021 الخميس ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أُنس جابر تنهي موسمها من أجل التعافي من الإصابة

GMT 20:35 2013 الأربعاء ,09 كانون الثاني / يناير

"قُبلة" في الطريق تُكلِف فتاة تونسية شهرين خلف القضبان

GMT 05:54 2015 السبت ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

"الأهلي" يكسب مباراته الودية أمام "دبي" الإماراتي

GMT 00:43 2013 الخميس ,17 كانون الثاني / يناير

"آدم" سيارة شبابية جديدة من "أوبل"

GMT 18:25 2019 الخميس ,07 آذار/ مارس

ليلة مسرحية في اتحاد كتاب الإمارات

GMT 18:32 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج العقرب الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia