رواية هنا القاهرة تستعيد زمن بعث الجماعات الدينية
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

رواية "هنا القاهرة" تستعيد زمن بعث الجماعات الدينية

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - رواية "هنا القاهرة" تستعيد زمن بعث الجماعات الدينية

رواية "هنا القاهرة"
القاهرة ـ أ ش أ

في روايته "هنا القاهرة" يعود الروائي إبراهيم عبد المجيد، إلى زمن السبعينات التي يعتبرها التحول الكبير في الحياة المصرية إلى الخلف وبداية التخلص من انجازات ثورة يوليو والفترة الليبرالية السابقة.

وترى الرواية الصادرة عن الدار المصرية اللبنانية والتي دخلت القائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب فرع "الآداب" للدورة التاسعة 2014/2015، أن النظام الحاكم دفع إلى الواجهة بالجماعات التي تسمي نفسها دينية والتي وصلت عبر سنوات حكم السادات ومبارك إلى ما نحن فيه.

تلك هي خلفية الرواية التي تغوص بنا في الحياة الخاصة لأبطالها مع القاهرة بالليل والنهار، جنونهم وصبواتهم وقصص حبهم التي امتدت من الشوارع إلى الزنانزين. الخيال هنا والتخييل هو الملمح الجميل الذي يجعل القارئ لا يترك الرواية من يده مندهشا مما يرى أمامه من غرائب تتجاوز ما هو واقعي إلى ما هو إنساني عابر للأزمان.

وكانت رواية "بعد القهوة" للكاتب المصري عبد الرشيد محمودي قد فازت بجائزة فرع "الآداب" في الدورة السابقة من الجائزة، وهي من إصدار الدار العربية للكتاب، الشقيقة الصغرى للدار المصرية اللبنانية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رواية هنا القاهرة تستعيد زمن بعث الجماعات الدينية رواية هنا القاهرة تستعيد زمن بعث الجماعات الدينية



GMT 15:26 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

يوم مميز للنقاشات والاتصالات والأعمال

GMT 16:09 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

حلم السفر والدراسة يسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 14:05 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الأسد الخميس 29-10-2020

GMT 17:58 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك

GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 14:23 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الدلو الخميس 29-10-2020

GMT 07:56 2014 الإثنين ,14 إبريل / نيسان

انتخاب أبو زيد رئيسة لـ"الاشتراكي" في "النواب"

GMT 11:46 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

بعض مناطق النجم العملاق المشتعل أكثر سخونة من مناطق أخرى
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia