لا صحِّة لما تردَّد عن تَرْكِي لقناة دريم وانتقالي لـ التحرير
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

وائل الإبراشي لـ "العرب اليوم":

لا صحِّة لما تردَّد عن تَرْكِي لقناة "دريم" وانتقالي لـ "التحرير"

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - لا صحِّة لما تردَّد عن تَرْكِي لقناة "دريم" وانتقالي لـ "التحرير"

الإعلامي وائل الإبراشي
القاهرة - محمد إمام

نفى الإعلامي وائل الإبراشي مقدِّم برنامج "العاشرة مساءً" على قناة "دريم" في تصريح خاصّ لـ "العرب اليوم" ما تردَّد عن انتقاله لقناة "التحرير" وتركه لقناة "دريم".

وأكَّد الإبراشي أنه تعاقده مع قناة "دريم" ما زال مستمرًّا وأنه لم ينته بعد، وأنَّ ما تردَّد عن وجود خلاف بينه وبين مالك قنوات "دريم" الدكتور أحمد بهجت ، عارٍ تمامًا من الصحَّة، وبيَّن أنه إذا كانا يختلفان في بعض وجهات النظر فإن هذا لا يعني أنه سيترك القناة.

وعن العرض الذي جاءه مؤخرًا من قناة "التحرير" أشار الإبراشي إلى أنه تأتيه عروض كثيرة من العديد من القنوات بصفة مستمرة، وأن هذا ليس جديدًا، وبيَّن أن عرض قناة "التحرير" من ضمن عروض كثيرة تعرض عليه وأنه لا يفكِّر في الانتقال حاليًّا إلى أي قناة أخرى، وأكّد على استمراره في قنوات "دريم" .

وعمَّا تردد عن رفضه لتقديم الإعلامية رشا نبيل للبرنامج ثلاثة أيام في الأسبوع شدَّد الإبراشي على هذا لم يحدث، وأوضح أنَّ برنامج "العاشرة مساءً" له شكل ثابت منذ تقديمه حتى الآن، وأن الإعلامية منى الشاذلي كانت تقدمه بمفردها، لذا فالبرنامج لا يعتمد على شكل التقديم الثنائي.

وحول وصف البعض له بالغرور  أكّد الإبراشي ضاحكًا أنه ليس مغرورًا، وإنما هو فقط يثق في نفسه وفي خبرته الإعلامية والصحافية، وبيَّن أن هناك فرقًا كبيرًا بين الغرور والثقة في النفس.

وعن رأيه في المذبحة التي راح ضحيتها جنود القوات المسلحة مؤخَّرًا أوضح أن العمليات الإرهابية لا تزال مستمرة، وأن من الصعب السيطرة عليها، وأشار إلى أن هذا الأمر ليس سهلًا بل يحتاج لكثير من الوقت، وأكد أنه حتى تتم السيطرة على تلك العمليات فسيسقط ضحايا وشهداء كثيرون من أجل الوطن.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لا صحِّة لما تردَّد عن تَرْكِي لقناة دريم وانتقالي لـ التحرير لا صحِّة لما تردَّد عن تَرْكِي لقناة دريم وانتقالي لـ التحرير



GMT 09:59 2021 الإثنين ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

موقع تونسي يجدد النقاش حول دور «صحافة المواطن»

GMT 08:51 2021 الثلاثاء ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إذاعة القرآن الكريم تعلن انتصارها على الهايكا في تونس

GMT 11:28 2021 الخميس ,09 كانون الأول / ديسمبر

وزير الداخلية يؤكد أن الوضع الأمني في تونس مستقر

GMT 17:44 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 08:03 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

لن يصلك شيء على طبق من فضة هذا الشهر

GMT 18:47 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الدلو الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 10:32 2021 الخميس ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أُنس جابر تنهي موسمها من أجل التعافي من الإصابة

GMT 20:35 2013 الأربعاء ,09 كانون الثاني / يناير

"قُبلة" في الطريق تُكلِف فتاة تونسية شهرين خلف القضبان

GMT 05:54 2015 السبت ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

"الأهلي" يكسب مباراته الودية أمام "دبي" الإماراتي

GMT 00:43 2013 الخميس ,17 كانون الثاني / يناير

"آدم" سيارة شبابية جديدة من "أوبل"

GMT 18:25 2019 الخميس ,07 آذار/ مارس

ليلة مسرحية في اتحاد كتاب الإمارات

GMT 18:32 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج العقرب الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia