التفاصيل الكاملة لواقعة اغتصاب جماعي لطفلة في الهند وقتلها سرقة رئتيها لاستخدامها بالسحر
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

بعد اختفائها منتصف الشهر الحالي في ولاية أوتار براديش

التفاصيل الكاملة لواقعة اغتصاب جماعي لطفلة في الهند وقتلها سرقة رئتيها لاستخدامها بالسحر

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - التفاصيل الكاملة لواقعة اغتصاب جماعي لطفلة في الهند وقتلها سرقة رئتيها لاستخدامها بالسحر

قوات الشرطة الهندية
نيودلهي - تونس اليوم

أعلنت قوات الشرطة الهندية، الأربعاء، العثور على جثة طفلة تبلغ من العمر 7 سنوات، تعرضت لاغتصاب جماعي، وانتزعت رئتاها لتستخدم في طقوس "السحر الأسود".ووفق ما ذكر موقع "آسيا نيوز" فقد عثر على الطفلة التي اختفت منتصف الشهر الحالي، في ولاية أوتار براديش شمال البلاد، وبدت على جثتها آثار التعذيب، كما فتح قفصها الصدري، وسرقت رئتاها.

وقالت الشرطة إن رئتي الفتاة المغتصبة أزيلتا لأداء بعض الطقوس السحرية، حيث يسود اعتقاد خاطئ بأن العضوين يساعدان المرأة على إنجاب الذكور.وتمكنت السلطات من اعتقال شخصين اعترفا بإقدامهما على الجريمة، كما ألقي القبض على زوجة أحدهما لتسترها على الحادثة وعدم إبلاغها الشرطة.وتشير أحدث البيانات الحكومية، التي نُشرت في يناير، إلى أن السلطات الهندية كانت تتلقى في عام 2018 بلاغا عن تعرض امرأة لحادث اغتصاب كل 15 دقيقة في المتوسط.

أخبار ذات صلة
احتجاجات في الهند تطالب بتغليظ  العقوبة على المغتصبين
اغتصاب جماعي يفجر غضبا بالهند.. والشرطة متورطة
الحادثة وقعت في "بول غارهي" بمقاطعة "هاثراس"
الهند.. تجميد شرطيين إثر مقتل فتاة تعرضت لاغتصاب جماعي
الهند.. معاناة مع جرائم الاغتصاب
نهاية مأساوية بالهند.. ضحية الاغتصاب الجماعي رحلت إلى الأبد
الشرطة الهندية - أرشيفية
عزلت داخل مدرسة بسبب كورونا.. فتعرضت للاغتصاب
وأبلغت نساء عن 34 ألف حالة اغتصاب تقريبا في عام 2018 وهو عدد لا يحمل تغيرا يذكر عن العام السابق، حسبما ذكرت وكالة "رويترز".وانتهى ما يزيد قليلا على 85 في المئة من هذه القضايا بتوجيه اتهامات، و27 في المئة بإدانات، وذلك وفقا للتقرير السنوي للجرائم الصادر عن وزارة الداخلية.وتقول جماعات معنية بحقوق المرأة إن الجرائم ضد المرأة تؤخذ عادة بقدر أقل من الجدية.

وقالت لاليتا كومارامانجالام، الرئيسة السابقة للجنة الوطنية للمرأة وعضو حزب بهاراتيا جاناتا: "لايزال هذا البلد يديره رجال، أنديرا غاندي واحدة لن تغير الأمور. معظم القضاة ما زالوا من الرجال".وأضافت: "لا يوجد إلا عدد قليل جدا من مختبرات الطب الشرعي في البلاد، والمحاكم السريعة ليس بها إلا عدد قليل جدا من القضاة".

وكانت دراسة أجراها مركز بحوث القانون والسياسة في بنغالور عام 2015، قد أشارت إلى أن المحاكم السريعة تنظر القضايا على نحو أسرع بالفعل لكنها لم تتعامل مع عدد كبير من القضايا.ووجدت دراسة أجريت عام 2016 أن هذه المحاكم تستغرق 8.5 أشهر في المتوسط في كل قضية، أي ما يزيد أربع مرات عن الفترة الموصى بها.

قد يهمك ايضا 

رئيسة مجلس النواب الأميركي تتهم ترامب بالتورط في عملية تستر وعرقلة لتحقيق

رئيسة مجلس النواب الأميركي تؤكد انا لست مع عزل ترامب لكنه غير

 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التفاصيل الكاملة لواقعة اغتصاب جماعي لطفلة في الهند وقتلها سرقة رئتيها لاستخدامها بالسحر التفاصيل الكاملة لواقعة اغتصاب جماعي لطفلة في الهند وقتلها سرقة رئتيها لاستخدامها بالسحر



GMT 11:28 2021 الخميس ,09 كانون الأول / ديسمبر

وزير الداخلية يؤكد أن الوضع الأمني في تونس مستقر

GMT 17:44 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 08:03 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

لن يصلك شيء على طبق من فضة هذا الشهر

GMT 18:47 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الدلو الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 10:32 2021 الخميس ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أُنس جابر تنهي موسمها من أجل التعافي من الإصابة

GMT 20:35 2013 الأربعاء ,09 كانون الثاني / يناير

"قُبلة" في الطريق تُكلِف فتاة تونسية شهرين خلف القضبان

GMT 05:54 2015 السبت ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

"الأهلي" يكسب مباراته الودية أمام "دبي" الإماراتي

GMT 00:43 2013 الخميس ,17 كانون الثاني / يناير

"آدم" سيارة شبابية جديدة من "أوبل"

GMT 18:25 2019 الخميس ,07 آذار/ مارس

ليلة مسرحية في اتحاد كتاب الإمارات

GMT 18:32 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج العقرب الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 07:14 2016 الأربعاء ,27 كانون الثاني / يناير

الشعراوي يخضع للفحص تمهيدًا للتوقيع لنادي "روما"

GMT 00:47 2016 الخميس ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

"الفيصلي" يكشف في بيان رسمي أسباب رحيل دوس أنغوس
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia